بدماء الاخيار الموصل تعانق العراق


(( وقل جاء الحق وزهق الباطل .ان الباطل كان زهوقا” ) بجهود جيشنا الباسل و الحشد الشعبي وقواتنا الامنية وبدماء الشهداء تحررت الموصل الحدباء ( ام الربيعين ) من دنس تنظيم داعش وهذا يمثل انتصارٌ تاريخي للعراق والعالم وهزيمة مدوية لداعش والإرهاب تدل على نهايتهم، وإن الكابوس الذي ظل جاثماً على كاهل أهل الموصل لمدة ثلاث سنوات قد انتهى، لقد تحررت الموصل أخيرا، واليوم تلفظ ما تسمى بـ [خلافة] داعش الإرهابي، التي أقامت حكماً غير مسبوقٍ من الإرهاب، أنفاسها الأخيرة” فمبارك لعراقنا الحبيب وشعبنا الصامد هذا النصر العظيم .

لا تعليق

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *