يتواصل أبداعهم الذي لا ينتهي ولا يقف عند حد معين , يجتهدون في عملهم الاول في طريق النجاح , كانوا بحق سفراء رائعين لكليتنا في مدارسهم ومدنهم ونواحيها … ابداع جديد وعمل مميزا يضاف لنجاحهم وتميزهم الدائم هكذا هم طلابنا عاهدوا انفسهم مثل ما كانوا على مقاعد الدراسة ان تكون كليتهم هي الابرز والانجح والاكثر تالقا وان يكونوا هم قدوة في العمل والنجاح وان يتركوا بصمة واضحه عند كل أثر يخطوه , طموحاتهم وأحلامهم الصغيرة لهم والكبيرة عند طلابهم يجتهدون اليوم لتحقيقها من خلال فترة التطبيق العملي في مدارسهم وهو ما كان واضحا عند الطالب علي محمد خميس احد طلاب كليتنا والمطبق في متوسطة المعالم في قضاء الحمزة حيث تكفل بصيانه الساحات الرياضية المدرسية وصيانه الاهداف والعوارض وتخطيط الملاعب واقامة بطولة بخماسي الكرة لصفوف المدرسة تضامنا مع انتصارات الجيش والحشد الشعبي , والتي لقت أستجابه وصدى جميل لدى الطلاب والهيئة التعليمية في المدرسية ..
هكذا هم طلبتنا أينا يكونوا يكون التألق والتميز والنجاح عنوانهم